Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

لقاءات شيرين وحسام ما زالت مستمرة.. والمقربون لا يفهمون حقيقة علاقتهما

 كتب:  أيمن نور الدين 
 
لقاءات شيرين وحسام ما زالت مستمرة.. والمقربون لا يفهمون حقيقة علاقتهما
شيرين وحسام حبيب
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
حقًا.. شيرين لم ترجع لحسام حبيب كزوجة
 
ولكنها عادت له كصديقة.. أو كحبيبة
 
من خلال تواصل لم ينقطع بينهما..  بعد أسبوعين من إعلان الطلاق
 
وقد وجدت شيرين أنها لا ترغب فى أن تخلو حياتها من حسام بشكل كلى 
ولا ترغب فى خسارته بشكل تام .. فى حياتها
 
وإن لم تستطع أن تحتفظ بالعلاقة الزوجية إلا أنها على الأقل احتفظت حتى الآن بالعلاقة الإنسانية.. على اعتبار أن الحب لا يموت بين يوم وليلة وأنها أحبت حسام بصدق وأن الخلافات التى أوصلتهما للطلاق لم تقتل كل مشاعرهما
وللحق فإن الحبيب لعب دورا فى ذلك .. فأرادت شيرين أن لا تحرم من رؤيته 
فتبادلا اللقاءات حتى وقتنا هذا 
بل وتبادلا عبارات الحب والهيام 
ولذلك حين توفيت جدته.. لم تقصر شيرين فى آداء الواجب وحضرت الجنازة والعزاء ووصفتها بأنها جدتها 
وبدت ودودة مع حسام بشكل كبير .. وغير متوقع .. خاصة  بعد الخلافات التى احتدمت بينهما ووصلت للصحافة ومواقع التواصل الاجتماعى
 
حنى أهل حسام فوجئوا أن شيرين حريصة على علاقتها بحسام بعد وقوع الطلاق على عكس ماكانوا يتوقعون 
وعلى عكس ما أعتقد أصدقائها المقربين ومن بينهم الصحفية نضال الأحمدية التى كانت تهاجم حسام حبيب بضراوة فور إعلان الطلاق وتنشر تصريحات شيرين  التى تهاجم فيها حسام وقت ذروة غضبها منه 
ولكن شيرين تحب دائما أن تفعل على غير ماهو متوقع منها 
حيث تصور الجميع أن الطلاق الناتج عن كل تلك الخلافات لا يمكن أن يستتبع بعده تواصلا وودا وكلمات رقيقة واهتمامًا وكأنهما خطيبان .. يلتقيان كثيرا 
ولكن شيرين لا تزال تحب حسام .. ووجدت أن الحياة بلا حسام ليست جنة 
ولذلك اعتقد صديقهما المنتج الفنى يوسف دندش رجوعهما مجددا عندما وجد أن حسام عاد للرد على مكالمات شيرين فتصور زواجهما مجددا 
 
ولكن الحقيقة أن شيرين وحسام اتفقا على اختبار فكرة الرجوع بينهما بعيدا عن أعين الأهل .. وبشكل مرحلى والتصرف كخطيبين .. وقد يقودهما ذلك للزواج مجددا أو تجدد الخلافات بينهما والانفصال للأبد 
وبالفعل كثير من المقربين لا يفهمون ماذا تريد شيرين من حسام حبيب وهل سترجع له أم لا؟
ولعل شيرين نفسها لا تدرى.