شريف عامر بعد أزمة حلقة مبروك عطية: «ربيت عيالي وممكن أقعد في البيت عادي»

أثار الإعلامي شريف عامر جدلا كبير، بعد حلقة الدكتور مبروك عطية، واتهامة بمخالفة ميثاق الشرف الإعلامي لما تضمنه الحوار من حديث يهين الشعب المصري . 

كان ذلك خلال حلقة الخميس من برنامجه «يحدث في مصر»، الذي يعرض عبر قناة mbc مصر.

في البداية وجه شريف عامر اعتذاره للجمهور لأن مقدمة البرنامج ستكون حول مشكلته الأخيرة، موجها كلامه لنقيب الإعلاميين قائلا: «أنا راجل ربيت عيالي خلاص وعلمتهم وممكن أقعد في البيت ومعنديش أي مشكلة».

وعلق شريف عامر على أزمة حلقته مع الدكتور مبروك عطية وقال: «بقالي 30 سنة بشتغل في الشغلانة دي، وفي آخر 4 أشهر اسمي بقى الخبر وعمري ما سعيت لذلك، وأنا أدعى لنفسي أن رصيدما بيني وحضراتكم يسمح لي إني يبقى ليا شوية مصداقية كويسين عندكم».

عقب الإعلامي شريف عامر على قرار استدعائه من قبل نقابة الإعلاميين لمخالفته ميثاق الشرف الإعلامي، لما تضمنه حواره مع الدكتور مبروك عطية ببرنامجه «يحدث في مصر».

كان ذلك خلال حلقة الخميس من برنامجه «يحدث في مصر» الذي يعرض عبر قناة «mbc مصر».

في البداية وجه شريف عامر اعتذاره للجمهور لأن مقدمة البرنامج ستكون حول مشكلته الأخيرة، موجها كلامه لنقيب الإعلاميين قائلا: أنا راجل ربيت عيالي خلاص وعلمتهم وممكن أقعد في البيت ومعنديش أي مشكلة.

وعلق شريف عامر على أزمة حلقته مع الدكتور مبروك عطية وقال: بقالي 30 سنة بشتغل في الشغلانة دي، وفي آخر 4 أشهر اسمي بقى الخبر وعمري ما سعيت لذلك، وأنا أدعى لنفسي أن رصيدما بيني وحضراتكم يسمح لي إني يبقى ليا شوية مصداقية كويسين عندكم.

وتابع: أنا تعلمت صحافة على يد أساتذة وكنت اسمع صوت فتحي غانم يتكلم عن القضايا الصحفية ولما كبرت كنت أناقش الأستاذ محمد حسنين هيكل عن الصحافة في مرحلة صعبة جدا من تاريخنا، علشان كده معلش أنا راجل بأمشي مفرود ومستقيم الضهر ومرفوع الرأس.

وهاجم شريف عامر نقيب الإعلاميين طارق، قائلا: «أنا بطلب من الأستاذ طارق سعدة إذا كنا إحنا بنتكلم عن المهنة إن إحنا نمارس اللي بنطلبه من الناس يعني لجنة تأسيس لنقابة الإعلاميين لازم أنها لما تطلب من الناس عدم الاجتزاء أو أنها تتعامل مع السياق ميصحش أنها تكتب بيان وفي البيان تحط فيديو، وبالمناسبة عرض الفيديو ده في القوانين المحلية وقوانين الدولة غلط لأنك لا تملك هذا الفيديو ولا هذه الصور ومش أنت صاحب القدرة على إذاعتها».