ننشر أسماء ضحايا حادث طريق الإسماعيلية الصحراوي.. «أبناء قرية بهنباي بالشرقية»
كتب: الشرقية
الحادث الذي وقع صباح اليوم الأربعاء، أودى بحياة كلًا من: بسمة فاروق السيد، 45 عامًا، ربة منزل، مصطفى السيد سعدة، 45 عامًا، أصالة عصام السيد، 20 عامًا، الطفل السيد مصطفى السيد، 10 أعوام، محمد فاروق السيد، 42 عامًا، عصام فاروق السيد، 50 عامًا، ريم صلاح السيد، 22 عامًا، مُقيمين جميعًا في قرية بهنباي التابعة لدائرة مركز شرطة الزقازيق في محافظة الشرقية، جرى نقلهم جميعًا إلى مشرحة فايد في محافظة الإسماعيلية والتحفظ على الجثث تحت تصرف جهات التحقيق.
وأصيب جراء الحادث كلًا من: الطفل زين محمود مصطفى، 4 أعوام، آلاء عصام فاروق، 28 عامًا، منى سعيد السيد، 34 عامًا، الطفلة نورهان عصام فاروق، 13 عامًا، محمد صلاح السيد، 25 عامًا، الطفل عصام محمد فاروق، 11 عامًا، الطفلة رؤى أحمد مصطفى، 8 أعوام، والطفلة أروى عصام فاروق، 17 عامًا، الطفل أحمد محمد فاروق، 15 عامًا، أسماء يحيى عبدالحميد، 40 عامًا، الطفلة جنا هشام محمد، 10 أعوام، الطفلة جنا شريف الشحات، 12 عامًا، وجميعهم مُقيمين في قرية بنهباي التابعة لمركز الزقازيق في محافظة الشرقية، ومحمد الشريف الشحات، 10 أعوام، أصيبوا جميعًا بكدمات وجروح وإصابات بالغة في أنحاء متفرقة بالجسد، وجرى نقلهم إلى المستشفى القريب لتلقي الإسعافات الطبية والعلاج اللازم
لقي 7 أشخاص من قرية بهنباي التابعة لمحافظة الشرقية مصرعهم على إثر حادث تصادم سيارة كانوا يستقلونها أثناء ذهابهم إلى مصيف بالإسماعلية.
ويعيش أهالي قرية بهنباي انتظار وصول جثامين 7 أشخاص من عائلة واحدة ضحايا حادث الإسماعيلية الصحراوي، والذين لقوا مصرعهم اليوم جراء انقلاب سيارة ميكروباص بمنطقة وصلة أبو سلطان أثناء ذهابهم للمصيف.
ومن المقرر أن يتم تشييع جثامين الضحايا من المسجد الكبير بالقرية فور وصول الجثمان من مشرحة مستشفى فايد حيث تشهد القرية حاليا تجمعات من الأهالي بمدخل القرية بمحيط المسجد وسط حالة من الحزن الشديد.
ولقى 7 أشخاص مصرعهم وأصيب 13 آخرين من بينهم ما يقرب من 8 أطفال جراء انقلاب سيارة ميكروباص بمنطقة وصلة أبو سلطان بطريق الإسماعيلية الصحراوي.
وتلقت مديرية أمن الشرقية إخطارا من جهات الأمن في مديرية أمن الإسماعيلية بمصرع 7 أشخاص من عائلة واحدة في الطريق الصحراوي والذي تبين ذهابهم إلى رحلة مصيف في فايد، وتم التحفظ على الجثامين في مشرحة المستشفى لحين التصريح بالدفن وتسلم أهاليهم الجثامين.
