Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

في اليوم العالمي للمرأة.. أغرب الجرئم التي ارتكبتها الأيدي الناعمة في أزواجهن

 كتب:  رجب يونس
 
في اليوم العالمي للمرأة.. أغرب الجرئم التي ارتكبتها الأيدي الناعمة في أزواجهن
صورة ارشيفية
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

في اليوم العالمي للمرأة تعرض "العاصمة" أغرب جرائم ارتكبتها المرأة المصرية خلال العام الماضي، جاء أبرز تلك الجرائم، سيدة تقتل زوجها وتقطع عضوه الذكري بإمبابة، وزوجة تتخلص من زوجها بمساعدة عشيقها وتمارس الجنس بجوار الجثة. 


هددها بالطلاق فتخلصت منه 

البداية كانت من الدقهلية، حيث أقدمت سيدة على قتل زوجها بالاتفاق مع عشيقها وصديقه بعدما هددها الزوج بالطلاق والطرد من المنزل لخروجها المتكرر بدون إذنه.

تلقى مدير مباحث الدقهلية بورود بلاغ لمأمور قسم ثان المنصورة بالعثور على جثة رجل في العقد الرابع من عمره مقتولا داخل شقته بمنطقة شارع 10 دائرة قسم ثان المنصورة واتهام أسرته لزوجته واثنين آخرين بقتله وفروا هاربين.

وانتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الواقعة وتبين العثور على جثة المجنى عليه ويدعى «صالح. م» 41 سنة ميكانيكى، وبها عدة طعنات وإصابة ابنته واتهام أسرته لزوجته الثانية، «أم هاشم. ف. أ»، 29 سنة، بمشاركة اثنين آخرين بقتله لتكرار حدوث المشاجرات بينهما وتهديده لها بالطلاق والطرد من الشقة.

وتم القبض على الزوجة قبل هروبها خارج مدينة المنصورة واعترفت انها اتفقت مع عشيقها وصديقه للتخلص من الزوج ليخلو لهما الجو والحصول على شقته بعدما هددها بالطلاق والطرد من الشقة لخروجها المتكرر بدون إذنه.

وأرشدت الزوجة عن مكان العشيق وصديقه وتمكنت قوة ن مباحث قسم ثان المنصورة من ضبط المتهمين وتحرير محضر بالواقعة.


تقتل زوجها وتلقي جثته في المقابر

لم تكن جريمة الدقهلية الأخيرة حيث شهدت مدينة بني سويف جريمة بشعة عندما تخلصت سيدة من زوجها بمساعدة، عشيقها وألقت جثته بمقابر العلالمة بدائرة المركز.

كان مركز شرطة الواسطى تلقى بلاغًا بالواقعة، وأخطر اللواء طارق مشهور، مدير الأمن، بالعثور على جثة «أسامة ع.م- 35 سنة- فران، مبلغ باختفائه منذ أسبوع، وجرى نقل الجثمان إلى مشرحة المستشفى وتشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث.

وتبين من التحريات الأولية التى قادها العميد منصور الدغيدى، رئيس المباحث الجنائية، والرائد محمد محروس، رئيس مباحث مركز الواسطى، بإشراف اللواء أسامة جمعة، مدير مباحث المديرية، أن الجثة التى عثر عليها لفران مبلغ باختفائه بدائرة مركز شرطة الواسطى، ويدعى «أسامة ع.م» 35 سنة، متزوج ويقيم برفقة زوجته وأبنائه بشقة تم استئجارها حديثا بقرية أبوصير الملق، وكشفت التحريات كذلك عن اختفاء زوجة المجنى عليه، والتى تدعى «ن.ف.م» 30 سنة.

وأضافت التحريات أن اختفاء الزوجة أعقب اختفاء الزوج بيومين، قبل أن يتم العثور على جثة الزوج ملقاة داخل إحدى المقابر، وتبين أنها وراء الحادث للتخلص من زوجها بمساعدة أحد الأشخاص على علاقة عاطفية به قد تكون دافعًا لارتكابها الجريمة. تم تحرير محضر بالواقعة ونقل جثة المجنى عليه إلى مشرحة مستشفى الواسطى المركزى تحت تصرف جهات التحقيق التى أمرت بندب الطبيب الشرعى لتشريح الجثة وبيان سبب الوفاة.


 تقتل زوجها وتقطع عضوه الذكري

ومن الصعيد إلى الجيزة حيث شهدت منطقة إمبابة جريمة غريبه لسيدة في العقد الخامس من عمرها عندما قررت التخلص من زوجها وقطع راسة، وعضوه الذكري.

تباشر نيابة إمبابة، التحقيق حول العثور على جثة رجل مجهول الهوية، مقطوع الرأس وعضوه الذكري، بمنطقة إمبابة بالجيزة، حيث كشفت التحقيقات تورط زوجته في الجريمة.

وقال أحد جيران المتهمة إن المجني عليه كان يعيش مع زوجته المتهمة ونجله ونجلته ويسكن في المنطقة منذ 4 شهور، وسمعته طيبة بين السكان وفي حاله.

وتابع أن "المتهمة كانت على خلاف مع زوجها بعد علمها بأنه تزوج حديثاً عليها، وأشار انه حدث مشاهده بينهم فقررت المتهم الانتقام منه فقطعت رأسه والعضو الذكري، ووضعته داخل سجادة بدون رأسه حتى لا يتعرف عليه أحد وإلقائه بشارع الاعتماد بمنطقة إمبابة في الجيزة بمساعدة نجلها".

وتبين من مناظرة النيابة لجثة المجني عليه، أنه شاب مجهول الهوية ملفوف داخل سجادة، مقطوع الرأس وعضوه الذكري.

وورد بلاغ إلى قسم شرطة إمبابة، يفيد بالعثور على جثة شخص عارٍ مقطوع العضو الذكري والرأس.

وعلى الفور انتقلت قوة من قسم الشرطة إلى محل البلاغ، وتم نقل الجثمان إلى المشرحة، وإخطار النيابة العامة، التي أمرت بتشريح الجثمان، للوقوف على أسباب الوفاة، وأخطرت الأجهزة الأمنية بسرعة إنهاء تحرياتها حول الواقعة، وتحديد هوية المجني عليه.


تمارس الجنس بجوار جثة زوجها 

وفي محافظة القليوبية أقدمت سيدة على قتل زوجها بمساعدة عشيقها وممارسة الجنس بجوار الجثة، وادعت أنه مات نتجية أزمة قلبية"، والاستيلاء على 200 ألف جنيه حتى يتمكنا من الزواج بعد قتل الزوج، داخل شقته بمنطقة الخانكة.


وكشفت المتهمة خلال التحقيقات، تفاصيل خطة القتل قائلة إنها اتفقت مع العشيق على وضع أقراص مخدرة للزوج في الشاي، وعقب تناول الزوج الشاي شعر بحالة إعياء شديدة، وقامت بالاتصال بالعشيق الذي حضر، وقاما بشل حركته وكتم أنفاسه بقطعة قماش مبللة، واستوليا على 200 ألف جنيه، وبعد ذلك أقاما علاقة جنسية، وغادر العشيق الشقة - مسرح الجريمة - وبعد ذلك بدأت الزوجة في الصراخ والاستغاثة بالجيران، وأخبرت أسرة الزوج أنه لفظ أنفاسه الأخيرة نتيجة أزمة قلبية، إلا أن الأسرة بعد أن قامت بدفن الجثة، شكت فيها، واتهمتها بقتل الزوج".


وعقب تسجيل اعترافات المتهمة الرئيسية، أكد المتهم الثاني ما جاء على لسان المتهمة، وأصدرت النيابة قرارا بحبسهما لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، ولاتزال التحقيقات مستمرة.

كان العميد عبدالله جلال رئيس فرع البحث الجنائي بالقليوبية، تلقى بلاغا من أحد الأشخاص وعمه يشككان في واقعة وفاة والد الأول وشقيق الثاني، حيث أخبرت زوجة المجني عليه العائلة والأسرة أنها فوجئت بوفاة زوجها بأزمة قلبية، وجرت مراسم الدفن إلا أن بعض أفراد الأسرة شككوا في الوفاة، وباستخراج الجثة تبين وجود شبهة جنائية في الوفاة، وكشفت مناظرة الطب الشرعي وفاة الزوج نتيجة خنقه بعد تناول أقراص منومة، وبتضييق الخناق على الزوجة (أصيلة م.) اقرت برتكاب الواقعة.


 
وقالت المتهمة:إنها اتفقت مع عشيقها (محمد أ.- 28 سنة) على الغدر بزوجها، حيث تعرفت عليه منذ فترة وكانا يتقابلان لممارسة الرذيلة في شقة مستأجرة بالخانكة، مشيرة إلى أنه عندما علم أن زوجها يمتلك أموالا اقنعها بالتخلص منه للاستمتاع بهذه الأموال، فقاما بقتله بقماشة مبللة على طريقة ريا وسكينة بعد تخديره، وأوهمت الجميع أن الوفاة طبيعية وجرى دفنه.

تتخلص من صديقتها وتقتل زوجها 

وفي محافظة الجيزة قدمت رية منزل على قتل زوجها وصديقتها بسبب علاق عاطفية مع زوج صديقتها بدائرة قسم شرطة الطالبية، وإلقاء جثتها خلف السور الجانبي بالطريق الدائري دائرة قسم الطالبية.

واشارت التحقيقات ان المتهمة بعد ارتباطها بصديقة لها وارتباط زوجيهما بعلاقة صداقة نشأت بينها وبين زوج صديقتها علاقة عاطفية تطورت لآثمة مستغلين لقاءاتهم المستمرة، واضافت التحقيقات ان المتهمة ارتبطت بزوج صديقتها بعلاقة غير شرعية منذ ٥ سنوات حتى اتفقا سويا على تخلصها من زوجها وتخلصه هو من زوجته ليتمكنا من الزواج والعيش سويا.


وكشفت المتهمة في أقوالها تفاصيل جريمتها قائلة انها والمجني عليها تربطهما علاقة صداقة شملت زوجيهما، وخلال ذلك ارتبطت بعلاقة بزوج المجني عليها، عامل مقيم بدائرة قسم العمرانية، واتفقا على التخلص من زوجيهما ليتزوجا، وفي سبيل ذلك قام زوج المجني عليها بإحضار (أقراص لحفظ الغلال) وسلمها لها فقامت بدسها لزوجها شيف57 سنة في مشروب، أدى إلى وفاته، واتخذت إجراءات الوفاة بصورة طبيعية.

وأضافت المتهمة في أقوالها أنها طالبت زوج المجني عليها بتنفيذ اتفاقهما ونظرًا لمماطلته لها، فعقدت العزم على الانتقام منه بقتل زوجته، فاستدرجتها لشقتها غير المعلومة للمجني عليها، بزعم تنظيفها، وما أن وصلت فباغتتها بالضرب باستخدام (حجر) أعدته مسبقا، حتى فارقت الحياة .

ووضعت المجني عليها بحقيبة سفر كبيرة، واستعانت بسيارة تاكسي فى نقلها لمكان العثور، وتركت الجثة بالمكان وانصرفت، فتم ضبط زوج المجني عليها، وبمواجهته اعترف بالجريمة.

واستمعت النيابة لأقوال طفلي المتهمة حيث قررت الابنة البالغة من العمر 10 سنوات تلميذة بالصف الخامس الابتدائي والتي قالت انها استيقظت من نومها على أصوات مشاجرة بين والدتها وصديقتها وعندما رأتها والدته حذرت صديقتها وطالبتها بالصمت ثم ادخلتها لغرفتها واغلقت عليها الباب وامرتها بعدم الخروج من غرفتها وأوصدت الباب لمنعها من الخروج ولذلك لم تتمكن الطفلة من رؤية باقي المشاجرة. 

وأضافت انه عقب انتهاء المشاجرة فتحت لها والدتها باب الغرفة ففوجئت الطفلة بوجود بعثرة شديدة بصالة الشقة ودخلت والدتها لغرفة اخرى ونبهت عليها عدم الدخول لتلك الغرفة نهائيا وبعد فترة من تغيبها بالداخل خرجت تحمل حقيبة سفر كبيرة الحجم وساعدها سائق تاكسي في حملها ونزلت من المنزل ثم عادت ليلا.. وأكدت الطفلة أيضا على تردد المتهم الثاني "عشيق المتهمة وزوج القتيلة" على شقتهم عدة مرات. 

الطفل الثاني للمتهمة والبالغ من العمر 9 سنوات أكد أقوال شقيقته بينما ذكر ابن المجني عليه ان والدته تلقت اتصالا هاتفيا من المتهمة قبل 4 ايام من اختفائها وطالبتها بالتوجه لتنظيف شقتها الا انها لم تعد وقرر انه كان يعلم بوجود خلافات بين والدته ووالده بسبب علاقة والده الجنسية بالمتهمة. 

البداية عندما تلقى قسم شرطة الطالبية، بلاغا بالعثور على جثة خادمة 38 سنة، خلف السور الجانبي بالطريق الدائري دائرة القسم، وتوصلت تحريات فريق البحث المشكل برئاسة قطاع الأمن العام، بإشراف اللواء علاء الدين سليم مساعد وزير الداخلية، وبمشاركة مفتشي القطاع وضباط الإدارة العامة لمباحث الجيزة، إلى أن وراء ارتكاب الواقعة صديقتها خادمة 31 سنة مقيمة بدائرة القسم الطالبية.

 تقتل زوجها بمساعدة أصدقاء عشيقها

وفي جنوب مدينة المنصورة تخلصت سيدة من زوجها بمعاونة اثنين من أصدقاء عشيقها، حتى يخلو لهما الجو.

بدأت الأحداث ببلاغ أهالي منطقة شارع 1 بمدينة المنصورة، بعثور الأهالي على جثة ميكانيكي، واتهام زوجته الثانية بمساعدة اثنين آخرين بقتله، بعد تهديده لها بالطلاق لشكه في سلوكها.

وبإخطار النيابة العامة أمرت بنقل الجثة إلى مشرحة مستشفى المنصورة الدولي، وانتداب الطبيب الشرعي لبيان سبب الوفاة، وسرعة ضبط الجناة وتحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها.

ووجه مدير الأمن بتشكيل فريق بحث بإشراف مدير المباحث بقيادة مباحث قسم شرطة ثان المنصورة، وتوصل فريق البحث إلي مكان الزوجة المتهمة، وبسؤالها اعترفت بارتكاب الواقعة وذلك للخلافات بينها وبين المجني عليه، وتهديده لها بالطلاق لغيابها غير المبرر والمتكرر عن المنزل، فلجأت إلى اثنين من أصدقاء عشيقها.

وتمكنت مباحث قسم ثان المنصورة من ضبط باقي المتهمين بإرشاد الزوجة المتهمة عن مكانهما، وعن الأداة المستخدمة في الواقعة، واعترفوا باشتراكهما في ارتكاب الواقعة.

فلسطينة تتخلص من زوجها 

وفي المنطقة الحوامدية جنوب محافظة الجيزة، ارتكبت سيدة من غزة جريمة مروعة بعد ان أقدمت على قتل زوجها بمساعدة صديقها المصري، بعد 3 اسابيع من حضورهما إلى مصر وإقامتهما في الحوامدية بالجيزة.

وكشفت التحقيقات أن سيدة تحمل الجنسية الفلسطينية، أقدمت على قتل زوجها بمساعدة عشيقها بمنطقة الحوامدية في الجيزة، حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط سيدة واثنين آخرين، لاتهامهم بقتل زوج الأولى فى الحوامدية، حيث اعترف المتهمون بارتكاب الجريمة.

وتلقى قسم شرطة الحوامدية، بلاغا من الأهالي بالعثور على جثة طافية بمصرف بطريق أبو صير المريوطية دائرة القسم، وأسفرت تحريات فريق البحث المشكل برئاسة قطاع الأمن العام، بإشراف اللواء علاء الدين سليم مساعد وزير الداخلية، وبمشاركة ضباط إدارة البحث الجنائي بأمن الجيزة، عن أن مرتكبي الواقعة زوجة المجنى عليه "ربة منزل"، و"عامل" مقيم بالبدرشين، وله معلومات جنائية، وثالث "عامل" مقيم بالبدرشين، وله معلومات جنائية.

وعقب تقنين الإجراءات وباستهدافهم بمأمورية برئاسة الأمن العام، تم ضبطهم، واعترفوا بارتكاب الواقعة.

وأقرت الزوجة بأنها تعرفت على المتهم الثاني عن طريق موقع "فيس بوك"، واتفقا على التخلص من المجني عليه، حتى يتمكنا من الزواج، نظراً لسوء العلاقة الزوجية بينهما، وقيامه بالتعدي عليها بالضرب.

وبناء عليه اتفق الثاني مع الثالث على قتل المجني عليه مقابل مبلغ مالي واستدرجاه إلى مكان العثور على الجثة وأنهيا حياته.

وبحسب تحريات المباحث فإن الزوجة تعرفت على صديقها المصري وطلب منها الحضور إلى مصر، فحضرت مع زوجها، وأقاما بالقرب من منزله في شقة مستأجرة، وتطورت العلاقة بين الشاب والزوجة الفلسطينية، حتى قررا التخلص من الزوج.

وأفاد الأمن العام أن الزوجة وصديقها المصري استدرجا الزوج إلى مكان خال من المارة، وقام الصديق الشاب بضربه بخشبة على رأسه، فسقط على الأرض ولفظ أنفاسه الأخيرة في الحال، وألقي القبض على المواطن المصري والمواطنة الفلسطينية.