Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

أفلام سينمائية أثارت ضجة تحت قبة البرلمان

 كتب:  إسراء محمد
 
أفلام سينمائية أثارت ضجة تحت قبة البرلمان
أصحاب ولا أعز
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

أثار فيلم «أصحاب ولا أعز» ضجة كبيرة، بسبب المشاهد المخلة والشذوذ الجنسي، واعتبره الجمهور هادمًا للقيم الأخلاقية، ومخالفا للأعراف والتقاليد الدينية.

وأشار البعض إلى أن صناع الفيلم يروجون للمثلية الجنسية، وعلى الرغم من الاتهامات العديدة التي تطارد فيلم "أصحاب ولا أعز، إلا أن الفيلم لم يكن الأول الذي يناقش قضية حساسة مثل الخيانة الزوجية والمشاهد الخاصة بالشوذوذ الجنسي، فقد عرضت السينما المصرية في أفلامها العديد من القضايا الشائكة، ولم تتعرض تلك الأفلام لهجوم شرس مثل «أصحاب ولا أعز».

ويرصد موقع "العاصمة" أبرز الأفلام التي أثارت الجدل.

عمارة يعقوبيان

وكان من أوائل الأفلام التي أثارت الجدل تحت قبة البرلمان هو فيلم “عمارة يعقوبيان”، الذي عُرض عام 2006، حيث كان بطل الواقعة هو النائب مصطفى بكري أيضًا، وقاد وقتها حملة في البرلمان لمنع عرض الفيلم الذي يشجع على انتشار “الفواحش والفسق والفجور”، حسب وصفه، مؤكدًا أنه كمواطن تأذّى عندما شاهد الفيلم، وقال في تصريحات صحفية إنه يحترم حرية الرأي والإبداع، ولكن الفيلم بعيد كل البعد عن ذلك الأمر.

حين ميسرة

وأثار فيلم “حين ميسرة” الجدل هو الأخر بعدما انتقده بعض نواب البرلمان وطالبوا بوقف عرضه في السينمات في الوقت الذي عُرض فيه، عام 2007، بسبب مشاهد "السحاق" التي جمعت بين سمية الخشاب وغادة عبد الرازق.

سوق المتعة

عام 2000 شاركت الفنانة إلهام شاهين مع الفنان الراحل محمود عبدالعزيز في بطولة فيلم "سوق المتعة".

وعقب عرض العمل حدثت مواجهة ساخنة بين فاروق حسنى، وزير الثقافة وقتها، مع عدد من النواب، وطالبوا بسحب ترخيص الفيلم، بدعوى أنه مخل بالآداب العامة، إلا أنه تم عرضه ولم يتم الاستجابة لمطالب النواب.

حمام الملاطيلى

أنتج عام 1973، وتولى إخراجه صلاح أبو سيف، ومنعت الجهات الرقابية الفيلم، بدعوى احتوائه على مشاهد خارجة، ثم عرض في السينما في فترة التسعينيات بعد أن حذفت منه الرقابة مشاهد كثيرة، وظل ممنوعًا تلفزيونيًا حتى الآن.

المذنبون

أثار ضجة عقب عرضه عام 1975، وهو قصة وسيناريو حوار نجيب محفوظ وممدوح الليثي، إخراج سعيد مرزوق، بطولة كمال الشناوي، وحسين فهمي، وسهير رمزي، وزبيدة ثروت، وصلاح ذو الفقار، وعادل أدهم.

وكان الفيلم السبب في حادثة فريدة من نوعها في تاريخ الرقابة، إذ أمر الرئيس الراحل محمد أنور السادات بإحالة 15 من موظفي الرقابة إلى المحاكمة، لموافقتهم على عرض الفيلم.

خمسة باب

بعد 5 أيام فقط من طرحه في دور العرض، صدر قرار من وزير الثقافة آنذاك عبد الحميد رضوان بسحب تراخيص عرض الفيلم من السينمات ومنعه من العرض.

وقدمت الفنانة نادية الجندي طلبا للجنة التظلمات بوزارة الثقافة والتي كان يرأسها وقتها الكاتب الكبير سعد الدين وهبة، وبالإجماع أقرت لجنة التظلمات بعدم صحة قرار الوزير، ولكن عبدالحميد رضوان قرر تجاهل وإلغاء قرار لجنة التظلمات واستمر منع عرض الفيلم.

حلاوة روح

أصدر قرار من رئيس الوزراء وقتها، بوقف عرضه وسحبه من دور العرض السينمائي وإعادته إلى هيئة الرقابة على المصنفات الفنية، بسبب جرأة مشاهد بطلته الفنانة هيفاء وهبي.

بحب السيما

أثار الفيلم ضجة إعلامية، وغضب واسع خاصة من الجهات الكنسية التي أصدرت بيانات لمعارضة الفيلم، كما رفعت دعاوى قضائية تطالب بوقف عرضه.

 مذكرات مراهقة

أثار الفيلم انتقادات واسعة وحادة في جميع الأوساط العربية لما يحتويه من مواد مثيرة اعتبرها الكثير مخالفة لقيم وتقاليد المجتمع العربي، وتمت مقاضاة المخرجة إيناس الدغيدي على هذا الفيلم بتهمة خدش الحياء وقذف المحصنات، وهو من بطولة هند صبري وأحمد عز.