Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

من هى المرأة التي باعت نفسها من أجل المال والنجومية.. هل هى حقيقة أم من خيال الفنان تامر عبد المنعم؟

 كتب:  شروق خالد
 
من هى المرأة التي باعت نفسها من أجل المال والنجومية.. هل هى حقيقة أم من خيال الفنان تامر عبد المنعم؟
تامر عبد المنعم
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

يستعرض الفنان تامر عبد المنعم رئيس قصر السينما مشوار حياة لفتاة متطلعة، تسعى لتحقيق الشهرة والمال حتى لو بطرق غير مشروعة، إذ قام بسرد قصتها حتى الآن على ثلاث حلقات عبر حسابه الشخصى على "فيس بوك".

وكتب "عبد المنعم" فى البداية عن حلقته الأولى والتي جاءت كالآتي..

حضرت إلى القاهرة بشبشب أقرب إلى الزنوبة منه إلى أي نوع ردئ آخر وربما جمالها وشبابها وقتها في ٢٠٠٥ كانا السبب الرئيسي في عدم التنمر عليها، إصرارها وطموحها الجامح وتطلعاتها الخارقة ساقوها إلى بداية الطريق.. طريق الغواية.

وكما هو معروف لدي الجميع أنه في مثل هذه الحالات القادمة من قري الريف إلى الحضر لابد من مقابلة شيطان حضري بارز فكان الملعون وسأكتفي بهذا اللقب حتي أركز مع بطلة حلقة اليوم؛ الملعون قدر قيمة جوهرته المغتربة واحتضنها وأخذها إلى فندق يطل على الأهرامات لتقيم فيه من جهة ويتلذذ هو باقامته معها أحيانا، وقد قبلت الاتفاق فصاحبها الملعون كان وقتها معروف بسطوته وعلاقاته بالوسط الفني وكان مدخله لهذا الوسط علاقته الوطيدة بوزير من العيار الثقيل.

بدأت القروية الساذجة أولى خطواتها في سكتها التي رسمتها لنفسها وشهادة للحق فقد نجحت بامتياز في اجتياز المرحلة وكفت شهوات الملعون وكل زواره من الوسط الفني ومن خارجه، وحملت محمولها الأول من فئة "السامسونج"، واستطاعت في زمن قياسي أن تخزن عليه أرقام لأشخاص لم تحلم يومًا بمقابلتهم.. ولعب الزهر معها كما قال شيبه في أنشودته الخالدة "آه لو لعبت يا زهر وأتبدلت الأحوال وركبت أول موجة في سكة الاموال".

إلى اللقاء في الحلقة القادمة.. للشهرة ..

أما عن "الحلقة الثانية" فقد استكمل تامر كتابته والتي جاءت كالتالي..

بداية الحلم

مما لاشك فيه أن الحلم حق مكفول للجميع شريطة أن يكون حلم مشروع وشهادة لله كان حلمها في هذه الفترة في غاية الشرعية والمنطقية فهي قد حصنت نفسها بالعلاقات وزاد عدد زوارها بالسوبت الفندقي المطل على أهرامات الجيزة وكان معظمهم من الوسط الفني سواء المصري أو الخليجي الأمر الذي جعلها تسأل نفسها لماذا لا تقتنص الفرصة ولا تفيد وتستفيد ؟ ومن هنا بدأ حلم النجومية يراودها ولكن تُري هل حلم النجومية وحده كفيل بتحقيقها !؟ 

قد تعينك علاقاتك على الظهور والحصول على مساحات ولكن القبول الجماهيري له معايير أخرى تختلف كل الاختلاف عن القبول السريري !! وبالتالي بدأت خطواتها الأولى واقتنصت فرصها الثمينة دون تحقيق أي أثر إيجابي أو بصمة ملموسة الامر الذي أصابها بعقدة نفسية دفينة عانى منها ولازال يعاني جمع من البشر لا حصر له وهذا ما ستكشفه الحلقات القادمة المتبقية.

إلى اللقاء في حلقة الغد.. للشهرة

واختتم رئيس قصر السينما بسرده للحلقة الثالثة والتي جاءت كالآتي..  

وأبتدا المشوار 

ما أجمل الطرب وما أجمل المطربين والدخول في دهاليزهم والاقتراب منهم من منطلق المصالح المتبادلة ولأن الملعون كان على علاقة وطيدة ببعض نجوم الطرب في هذا التوقيت فقد أفاد وأستفاد، وهى من فرط الشبق أفرطت في العطاء وعقدت المقارنات بين نجوم المرحلة والغريبة أنها لازالت تذكر إلى الآن وتعلن في المجالس دون حياء عن محاسن ومفاتن كل منهم ففلان يتمتع بحنجرة جهورية وقت الجماع، بينما علان أحسن منه نسبيًا وترتان ده واو ماحصلش لسه وهكذا !! 

ولأن أحد هؤلاء كان من زوار سويت الأميرة في فندق وسط البلد المطل على النيل فقد أهداها لحاشية الأميرة على سبيل المجاملة، ولأن صاحبتنا قناصة ماهرة فقد استطاعت وببراعة أن تكون عنصر اساسي في سهرات هذا السويت المشبوه وخرجت بأول BMW في مسيرتها الحافلة الطويلة وأصبحت هذه الـ BMW حديث الأستديوهات وقتها، فمن هي كي تركب مثل هذا الموديل ؟! وما هي إنجازاتها ومن هى عائلتها وما هى ظروفها التي وفرت لها هذه الامكانيات.. صدقها البعض لرقتها المفرطة ولم يصدقها البعض وارتاب فيها.

وغدًا كيف دخلت إلى البوابة الذهبية واقنعت الخروف بعفتها وبرائتها ..

إلى اللقاء في حلقة الغد.. للشهرة

وفي سياق متصل، زاد اهتمام متابعي ومحبي الفنان تامر عبد المنعم بالحلقات التي كتبها إلى جانب معرفة من هى الفتاة التي يتحدث عنها، متسائلين هل هى حقيقة أم مجرد خيال؟، حيث جاء ذلك من خلال التعليقات على الحلقات التي سردها. 

ولا يزال تامر عبد المنعم يعرض  لقصة حياة تلك المرأة المجهولة والتى لن تخرج عن كونها إمراة من الواقع عرفها بالفعل وصدم من هول فعالها وشطحاتها وعبثها أو أنها ليست إلا من وحى خيال مؤلف.

وكان الفنان تامر عبد المنعم، قد أعلن اعتذاره بشكل رسمي عن المشاركة في مسلسل «العمدة» الذي يقوم ببطولته الفنان محمد رمضان، ويخوض به السباق الرمضاني لعام 2023.

وكتب عبد المنعم، عبر حسابه الرسمي على «فيس بوك»: «كنت أتمني العمل مع النجم الكبير محمد رمضان، والمخرج الكبير محمد سامي، بمسلسل العمدة، إلا ان ظروف سفري للخارج في مأمورية عمل حالت بيني وبين الاستمرار، أكيد هتتكرر واتمني ان تتكرر الفرصة».